عشقت البحر دوما
لإحساسى بأنه مجلب الغد
معيد الغائب ...
وبينى وبينه لغة لا يفهمها سوانا
ولحن يحتوينى أذوب ف لجينه
يهمس ف أذنى بكلمات عاشق
يعزف لى ع أوتار الغد أمنيات
يرسم لى ع صفحته بريشة عمرى أبدع اللوحات
يرسمنى محبوبته
ويعدنى بأروع الأوقات
يأخذنى بعيدا بعيدا
يسكرنى بسحر الأمنيات
ويعيدنى عطشى
مشتاقة للقاء الغد ............. لمتعة اللحظات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق